مجلة حكايات الفن بيت كل الفنين
رئيس مجلس الادارة محمود عيد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
لكل إنسان لدية الحياة الخاصة به من إنجازات وطموحات التي يحب أن يستمع لها كتبت /حنين النجارحسناء زايد التى تبلغ من العمر 19تقيم فى محافظة البحيرة بدأت الكتابه من أولى اعدادي فى سن 13 يجب أن يكون الكاتب طموحا ويكون ذكى وان يكون فى كتابتة بصمة حلوة تجذب عقول الاخرين . الاشخاص اللي بتدعمني أهلى هما السند وبيشجعونى ديما والى كان ليها دور أكبر فى دعمى هى امى أخدت حب الاستطلاع والكتابة منها .اكتر موقف أثر عليا أثناء مرحلة الكتابة حصلى موقف صعب جداً جداً وأثر عليا ومكنتش عارفة اتخطاه إيزاى ومكنتش عارفة اتقدم فى حياتى بسبب الموقف دا لأن كان موقف مؤثر عليا جدا جاتلى فكرة الكتابة وإن أكتب حاجه تطلعنى من الموقف دا فا لقيت نفسي بكتب واندمجت جدا فى الكتابة وبدأت اخرج شوية شوية من المود دا ولقيت نفسي إلى انا بنسى الموقف تدريجياً وبحاول اتخطاه بالكتابة وبطريقة احسن وتفيد الناسفي عمل جديد بكتب كتاب تانى أتمنى انة ينجح بردو وإن شاء الله يعجبكم ولما اخلصوا هتكلم عنة . الحياه الأسرية مكنتش عائق فى تحقيق أحلامى والكتابة أهلى ديما كانوا معايا وبيسعدونى قبل التعاقد مع دار النشر قولتلهم أن هتعاقد ويتنشر وقولتلهم عن فكرة الكتاب وردة فعلهم اسعدتنى جدا وادتنى امل فى حاجات كتير أن عملتها هيقفوا جمبى ويدعمونى وشجعونى وكانوا الداعم الأساسى فى حياتى وفخورين بيا وبيشجعونى على حاجات كتير اوصلها وأوجه ليهم رسالة أنا معنديش غيركوا فى الدنيا وبحبكم جدا ربنا يخليكم ليا ونفضل سند وداعمين لبعض الموهبة مش كافية أنه يصبح الإنسان گاتبا لا بل يريد الكثير من التعلم والقراءة والدورات التدريبية .من وجهة نظرك كيف يتعامل الكاتب مع اى انتقاد يوجه له؟طبعا فى كتير من الناس مش هيعجبها كتاب أو رواية أو قصة قصيرة أى ان كان لان دى الأذواق تختلف يعنى المشكلة الحقيقية أن فى شخص بيحب نوع معين من الكتب المعينة فا سمع من غيرة أن الكتب دى مش لطيفة فادى أذواق ودا الطبيعى والكل بيمر بكدا بس المشكلة أن الكاتب ذات نفسو لو اتأثر بكدا فا من وجهة نظرى أن الكاتب لا يبالي ابدا ويركز على طموحة وأهدافة وميتأثرش ابدا ويواصل فى الكتابة ماهى أنواع الكتابة المفضلة لديك ؟اللغه العربيه الفصحى اتمني أن أكون احسن نسخة من نفسى إن شاء الله فى المستقبل واكون كاتبة مشهورة ويتوزع ليا كتب كتير والكل يستفاد منها ويحبها .رسالتي من كتابى في ناس كتير جدا بيأذوا أولادهم وبيخذلوهم فى تحقيق أهدافهم وخصوصاً في سن المراهقه صاحبوا أولادكم وافهموهم لان دا اكتر سن محتاجينكم فية ولما يقعوا فى خطأ ميخفوش أن ييجوا يتكلموا معاكم كونوا مصدر امانهم والرجاء رفقاً بهم . ومجلة حكاية الفن تتمنى لكى التقدم والازدهار .
تعليقات
إرسال تعليق