عبير الروضة ريحان المسك رأقت وجدانهم بالصبور والنجاحكتبت الصحفية/ نيرة السيدمحمد أحمد حسانين، يمتلك من العمر 35عامًا، يقيم في محافظة القاهرة، يعمل في المحاسبة وهوايته الكتابة.قام البرهان على أن التسارع في الخطوة الأولى نصف الإنجاز، صعابها لابد من مواجهتها، وقد أشاع بكلماته أن لابد من أي نجاح أن يحارب الشخص ليصل إليه، وألا ينظر للعراقيل إلا كدافع، والصعوبة كانت في عدم معرفة الناس به في البداية، وأن يصل اسمه لهم بشكل يرضيه ويرضي الله قبله.مصدر الثقة والدعم ريحان قصوره الإنتصار، لا محالة أن كل شخص يمتلك قوة خاصة به من حيث تقديم الدعم، ومن فعل ذلك نفسه أولًا، وبعض الأقارب مثل زوجته ووالداته وأصدقائه، وقبل كل ذلك توفيق الله له.أناشيد الأحرف عديدة نتألق منها لنعلو إلى النجوم كمقولة تُمثل دروباتنا، ومقولته الخاصة " أن تأتي متأخرًا فقد أتيت متأخرًا، هذا يعني أنني كنت أحتاجك سابقًا ولا خير في قدومك".سرمد الحياة الزاخرة أسس تبني عليها كمثل أعلى نتابعه، وهنا كان الإختلاف عنوان له فهو يقتدي بنفسه بعد كل هدف صعب يصل إليه، ويكافئ نفسه بهدف أصعب.مصائب الأيام ربما تسطير على جموح ما أسستُ من نجاحات، تأتي بيك أيام من قلة الشغف والملل، ويقابلها بالقراءة ومشاهدة الأفلام؛ لإكتساب خبرة، وأفكار جديدة، ويدون يومياته بشكل دوري؛ حتى لا يفقد مهارته.وهج المنارات، فن الأنغام ما كانت سوى حُلم فقط، وأمنيته فقط ينجح عن أمس.وألقى أحرفه عبر السطور لكل أبناء الغد أن لكل جواد كبوة، ولكن يبقى جوادًا، ومطلوب منك أن تسبق الجميع، لا شيء يعيقك.وكان غديق كلماته عن المجلة أن الحوار جليل، وأسعد به، وتمنى لنا التوفيق. ونحن عائلة مجلة "حكايات الفن" مزيدًا من بساتين الهمم والعلو.