مجلة حكايات الفن بيت كل الفنين
رئيس مجلس الادارة محمود عيد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
تاج مكلل بل سندس يتوج برحيق القمم سيف بدره ميامين الأناشيدكتبت الصحفية/ نيرة السيدنشيده نصر الأيام وبيانه سحر الأمجاد تتغني نسائمه بالليالي نجومها لامعان، نغوض بل ننتقل إلى قصة فصولها طيور العلا وجناحات الهمم. كريم محمود، يمتلك من العمر 28 عامًا، يقيم في محافظة القليوبية، مهندس تصميمات معمارية، محب للقراءة والكتابة، وكرة القدم، يدعم المرأة؛ لأنه يرأى أنها نصف المجتمع بل هي المجتمع بأكمله، ونجاح الرجال يتوقف على أمرأة ناجحة ناضجة.العجائب لا تتوقف إلا على البداية كمعادلة قانونها بداية ثم إنجاز يساوي نجاح، كانت بدايته منذ إنهاء دراسته فبدأ بأخذ كورسات عديدة وأخذ منها بندات كثيرة مثل" الأوتوكاد، والفوتشوب، والباور بويند، والأكسيل وقد تطور في تصميمات المعمارية على الفوتشوب والأتوكاد وعلى الإسكتشات، ولم يتوقف على هذا بل تابع في النزول على المواقع الأثرية؛ ليقوم برسمها، وعمل في الديكورشن أيضًا، وكان في تركيا لمدة ستة أشهر، ولكنه عاد، وصنع لنفسه كرير ناجح، فقد عمل على فتح مكتب خاص به من التصميمات المعمارية والذي سيصل يومًا إلى القمة، ما يحلم به ربما خارج شهادته بنسبة خمسون بالمئة، والآخر في أنه كان يحب مجال دراسته منذ الصغر، وبجانب هذا يسعى إلى الشهرة التي لطالما يحلم بيها في تقديم محتوى معين يتحدث فيه عن حقوق المرأة، وأن يعمل في الموديلات.القراصنة محاورها رقيب رشيد يعبر الجسور معه، فكل شخص لديه سيف من القوة يعمل على الدعم والحفز له، ومن مثلو تلك القوى له والديه، فكانوا سببًا في أن يخطو خطوة للأمام أو يحصل على بوند جديد، وبفضل الله عليه بدأ في عمل مشروع خاص به، وفي الوقت الحالي يخطط في أن يقوم بفتح شركة كبيرة، وبجانب هذا فهو يعمل ديچتل ماركت كشيئًا ترفيهي؛ سببًا في أنه يحب السوشيال ميديا، والموديل.لا ريب أن بلوغ الترحاب طمس في مفاتيح الإنارة، يبقى من يمثلها نتأخذه قدوة، ونتابع ما فعله من خطط؛ ليكون جدير بيها وبالنجاح هكذا، ومثله الأعلى الرسول كأول شيئًا في دربه، ومن بعده والداه، فقد توفه الله منذ عام؛ ونظرًا لبناء كريره الخاص، وتعبه المستمر في الوصول، فيريد ابنه أن يتأخذه قدوة. مسرح الحياة غير عادل يومًا ملموس بالخيال وآخر ممزوج بالخيام، لأ عجب أنك تتساءل كيف حال هذه الدنياي!! ومتى تبتسم لنا وأين!! وإلى متى ستعبث معانا!! هذا أمر معتاد، ولكن لا تنسى أنها حياة ليس لها محكمة تعدل أو قانون يُطبق فلا تحاول العبث معاها، فأحيانًا بل كل فترة وأخرى توضع لك تعركلات مريرة كغوضك في طريق كل دروباته فشل، تشعر كأنك ترجع بظهرك إلى نقطة الصفر، وحين يصادفه مثل هذه الفترة يكون ملجأه هو الله بالصلاة الكثيرة والدعاء في أن الله يعيد له بصيرته من جديد، وفضلًا من الله بمشاورة عائلته وعقليته وتفتحه وعمله يتخطاها، فكلما يسقط من على جبال القمم يعلو من جديد بقوة ثابتة وبحذر.قناعات الحياة سببها التجربة، هناك عشوائيات من النصوص والجمل والمقولات، ولكن في استحقاقك برحلتك يجعلك تتماسك في جملة معينة تُمثل دربك، و مقولته"حب ما تعمل حتى تعمل ما تريد"، وهناك أخرى وهي: " حب ذاتك كي تجد نفسك وحب الخير لغيرك، ولكن في الأولوية أنت ونفسك".وجدان الرياض قيانها أمنية، نسائم غدير ريحان تنثرها تحقيق الأهداف، وأحلامه التخطيط والتفوق والنجاح في حياته العملية، والتطوير في عمله. ونشر ورود نصائحه لكل من في بداية الدرب للعلو لكل مجتهد نصيب اسعي للنجاح حتى تصل لهدفك، ولا تنظر إلى أحد؛ لأن العقل واحد والرب واحد لكن السعي هو النجاح والكفاح. وكان رأيه عن المجلة أنه يحب أن يقدم خالص الشكر والإمتنان على دعمنا، وعلى مجهودتنا اللطيفة، وتمنى لنا التوفيق وقدم الشكر لصحفية الجميلة "نيرة السيد"، وأن الحديث كان رائع جدًا، والمجلة جيدة. ونحن عائلة مجلة "حكايات الفن" نتمنى لك مزيدًا من رياض النجاحات.
تعليقات
إرسال تعليق