مجلة حكايات الفن بيت كل الفنين
رئيس مجلس الادارة محمود عيد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
كأنما الغدير منثورًا بين روضة تفاوضت بنوافج المسك أنورها منبرًا من وجنات الورد عند إلقاء الكلماتِ بمحلها الصائبكتبت الصحفية/ نيرة السيدكم اعتادنا في كل رحلة من رحلات فضاء النجاح أننا نقدم لكم ما يستحق تسليط الضوء عليه، واليوم مبدعنا متميز للغاية فيما وصل وحقق إلى الآن، اربطوا أحزمتكم لننطلق نحو قصته. حمزة ميسره محمود، يمتلك من العمر21 عامًا، مقيم في محافظة القاهرة، طالب في قسم التاريخ والحضارة، ومقدم ڤويس أوفر. منال الديچور لا هو إلا تثاقل في رحلة البدايات، العزم باهر بازغ بكل حزم الخطوات المتتالية نحو البداية التي ينشأ عنها قريرات النجاحات، وكل ميادين القمم أنينها تعركلات عصيبة، وقد تغلب على صعاب تلك البدايات بالصبر، وعدم اليأس من المحاولة، والعزيمة على ما يريد، وأهم ما في الأمر أن يكون به منفعة.قصر كأن شرفاته بين العزم والنسور من يملك سيف محارب من الدعم، فالبتأكيد أن جميع الخارقات النجاحات يكمن لغزُهم حول المحفز لهم، ومن كان القوى الخارقة له والدته، فما بعد حنان الأم!! فهي جناح تتوج لنا، بل شجرة إذا هلكت بنا الدنيا، وضاعت سُبل النجاة فهي كالظل لنا.والسبب فيما وصل إليه هو قراءته للقرآن الكريم بعد فضلًا من الله عليه، وخوف الأمة من الهلاك، فكان يجلس مع نفسه منفردًا وكأنه يتحدث مع الناس، فحُبه للغة العربية جعله مُتحدث فَصيحُ، مُتقن بيها، فكان يتخيل له بأنه يوجه لكل من يعصي الله قولًا: أم لك أن تتوب وترجع إلى الله!! أم أن لك أن ترجع إلى الله!! يا أخي اتقي الله يجعل لك مخرجا، وهكذا إلى تَمكِنه من اللغة العربية. كل الدروبات أصعبها المنتصف، صمودك القائم على وماذا بعد!! أأتسابق أم أعود كما كنت!! أهذا الدرب الصائب أم لا وإذا كان لا فإين بدربي إذن؟! فدومًا تتبعثر أمامنا من فترة ليست هينة بل فترة مبلغ فيها من حيث الملل واليأس وكأنك تؤب إلى نقطة الصفر من جديد، ولكنه يقابلها بأن يفصل تمامًا في أن يترفهه، ولو تطور الأمر فيتجول في مدينته، ولكن هذا في الفترة الحالية فقط؛ نظرًا لأنه في حالة مرضية خاصة برجله فقد توقف عن العمل مؤقتًا، أما غير ذلك فلا وجود للملل فقد تملوه حياته بالعمل فقط.تتواجد عبارات عديدة، ولكن هناك واحدة فقط من نرسم بيها خطوطًا؛ كي تتماشى خطواتنا نحو العلو والهمم، وهنا يختلف الأمر فبالنسبة له هي ليست مقولة بل آيات في القرآن الكريم لربما يتواجب على جميع المخلوقات، وعلى جميع البشر السير عليها" إن بعد العسر يسرا" اصبر واصتبر، وستجد ما تريد بل أفضل مما تريد، كرم الله أتي وهو أكبر ما تظنُ وما تتخيل، ولكن عليك بالصبر والتحمل. نجوم الفضاء كثيرة لا تعد ولا تحصى فلكل منا نجمته الخاصة التي يريد الوصول إليها، وكانت أمنياته أن يصبح ڤويس أوفر معروف، وأن يكبر شركة السياحة الخاصة به، وأن يرزقه الله الحلال في اي عمل يلحق به. وقد نصح بكلماته لكل من يقف أمامه من مواهب على حافة درب العلو استمروا في طريق نجاحكم مثلما هو يفعل، فإن الله لا يضيع أجرا من أحسن عملًا.وكان رأيه عن المجلة أنها جميلة، وأن الحوار جميل وتمنى لنا التوفيق. ونحن عائلة مجلة "حكايات الفن" نتمنى له العديد من النجاح والتقدم.
تعليقات
إرسال تعليق