التخطي إلى المحتوى الرئيسي

النجاح ليس غاية بل وسيلة تثبت وجودنا كالرسم على لوحاتهكتبت الصحفية/ نيرة السيدكابتن خالد جمال، يمتلك من العمر تسعة وثلاثون عامًا، يقيم في محافظة القاهرة "منطقة الهرم"، مدرب فتنس.البدايات لابد وأن دربها ليس بالسهل، وربما يوجد بدايات لم تكن صعبة فأحيانًا تأتي عبر الصدف الأهم من ذلك الإستمرارية، وبالنسبة له لم يكن شيئًا صعب، ولم يصادف صعاب البداية، وقد فصح بأن الحياة صعبة، ولكن طالما أنك تبدأ وتحاول واحدة تلو الأخرى في مجالك فتأتي لك أفكار جديدة، وتبدأ بالتعارف على أشخاص تضيف لك وتضاف لهم، وطالما أن الشخص مستمر حتى وإن أنزل كل يوم بكلمة فبعد عام ستصبح ثلاثمائة وستون كلمة فالبتأكيد سيكون لهم تأثير على شخص ما، وسيحب أن يتابعه أو يرى أنه يقدم له معلومة تضيف له. هناك من يقوم بدور البطولة من دعم وحفز فنعم لم تكن البطولات مرئية دومًا فهناك نماذج لم تذكر تستحق هذا اللقب، وكان هو يفضل ويرى أن الأفضل عدم إنتظار من يدعمك، ويقوم بهذا الدور فأنت ملك نفسك، نجحت لذاتك وفقدت ولم تجتاز أيضًا لذاتك، تكمل وتقف لنفسك، فهو لم ينتظر من يقال له أن يبدأ، ولن يأتي أحدًا في أن يختار له هذا العمل، ولكنه بدأ حينما نزل له مقاطع فيديوهات على قناة اليوتيوب، فكان يتمرن عادة في المنزل بالأوزان، وقد رأى أنها نفس نتيجة الچيم؛ ولذلك قرر نقلها إلى الناس جميعًا، وبالفعل نفذ الفكرة، وشقيقه قد قام بتسجيل الفيديوهات، وتم نشرها وفضلًا من الله هناك فيديوهات تعدت التسعة آلاف مشاهدة، وقد كانت سببًا في مساعدة وتسهيل أناس عديدة، فمن وجهة نظره أن الفكرة أنك وإن بدأت في فكرة معينة وحدك فلست مطالب من شخصًا أن يأتي وينتظر منك النتيجة. الحياة بطبعها ليست متوازنة تأتي بأيام مملة تفقد فيها الشغف أما عنه فلم تصل تلك الفترة له، فإذا لم تتواجد أفكار جديدة يأخذ بأخرى كانت متداولة من قبل فلم يربط هذا بحياته الشخصية، فحينما كان في مآزق، وتعطلت سيارته وظل يومين في الطرق كان مستمر في تنزيل ما يخص عمله. عن أحلام الحياة فهي سياسة تأشر إلى التحديات لبقائها على الواقع، وعن خططه فيعمل جروب تدريب أون لاين كل ثلاثة شهور، وخطته المواصبة في عمل الجروبات، وعن التحديات فيفكر في كيف يعمل إعلانات بونسر في ظل أن البنوك المصرية، وجميع الطرق الذين كانوا يعملون عليها إعلانات أصبحت صعبة في الوقت الحالي، وتم قفلها؛ نظرًا لرتفع الدولار، وهذا هو الشئ الذي يجعل من يعمل على السوشيال ميديا من تعطيلهم لحين الوصول إلى طريقة أخرى، وهذه الطريقة ستكون أغلى؛ وسيترتب على هذا ارتفاع سعر المنتجات؛ ليعوض الخسائر والعلو. نهج الحياة يبقى في القدوة وأما عنه فلا يملك في مجاله، ولكن في الحياة عامة رسول الله "صلى الله عليه وسلم "، وسيدنا خالد بن الوليد، وسيدنا أكريم بن أبي كهل. وفي بناء الأسس فيتواجد الكثير من خلال الأعمدة التي تقوم على البناء، وقاعدته إننا جميعًا وسيلة وفي الأول والأخير مقدرون لمساعدة بعضًا لبعض، ولا يمكن أن نمنع اي معلومة ونبخل بها حتى وإن عمل بمبلغ رمزي فهو وضعه هدفًا في مساعدة بعضًا البعض وليس الإستغلال، فإذا طلب أحدًا منه الإشتراك برايفت يرد قائلًا: أن الأفضل في الجروب من حيث توفير لك النقود، والتشجيع المستمر مع أصدقائك في الجروب عكس برايفت النقود أكثر وبدون تشجيع، وكلنا على الأرض فترات نحاول أن نساعد الآخرين؛ كي يساعدنا الله. وقد قدم كلامه لكل من يقف على درب النجاح استمر.. فقط استمر ولو ببطئ، ولا تتوقف. ونحن عائلة مجلة "حكايات الفن" نتمنى لك مزيدًا من العلو والهمم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

د/ إيمان حسين ماجستير إعاقات وتأهيل النفسي وأمراض التخاطب.حاصله على بكالوريوس كليه التربيه قسم خاص إعاقات تخصص إعاقه سمعيه قدمت وهي طالبه ف كلية التربيه فى جامعه خاصه ف نفس التخصص. حاصله على بكالوريوس من الجامعه الأمريكيه فى مجال الإعاقات والتأهيل النفسى وأمراض التخاطب. حاصله على خمسة دبلومات من جامعات حكوميه وقامت بالتدريب فى3 المستشفيات. حصلت على ماجستير مهنى جامعة كامبردج البريطانيه. بحضر حاليا الدكتوراه من جامعة كامبردج البريطانية فى الوقت الحالى. وقامت بالعمل فى عياده بمستشفى خاصه، وعياده ثانيه فى بلد مجاوره ، وعياده أخرى فى محل الإقامه بمستوصف خيرى. وكل هذا فى سبيل خير لها ولغيرها ولتقليل مشاكل الأطفال ذوى الهمم.تتمنى لكِ مجله حكايات الفن مزيد من التقدم والنجاح.

موهبة تمس القلوب ومربية أجيال كتبت الصحفية / دنيا أشرف الدكتورة هبة عبد الرحمن   الكاتبه والمرتجلة المبدعة ذات القلم الساحر  التى خطتت بأول خطوة،وإنجاز كبير لها، وهو نشر كتاب مميز لها بعنوان  (خربشات قلب متعب )، وهذه الطبعة الثانية من الكتاب شاركت به الدكتورة هبة على مدار عامان فى معرض القاهرة،وهذا الكتاب مميز لأنه محاكي للواقع الكتاب ملموس من أحداث واقعية حدثت بالفعل في أرض الواقع وهو يحمل الكثير من التوعية، ولمس قلوب الجميع. والمثل الأعلى لها والدها لأنه من زرع بقلبها حب الكتابة،وكان الداعم الكبير والفارق فى حياتها المثل. وبالرغم من كونها ام إلى أنها معلمة ل أجيال قادمة، وتدعم الكثير،وتقدم نصيحة غالية للجميعوهى ( عدم أستسلام الجميع ) .نتمنى لها التوفيق والنجاح الدائم لها وفى انتظار تجربة قادمة لها مع كتاب اخر يلمس قلوب الجميع.

لم تكن مهنة الطب شغف إلا لمن يرأها هكذا ويجعلها هدف ولن يطلق على صاحبها بمسمى دكتور سوى صديق الرحمة والإنسانيةكتبت الصحفية/ نيرة السيداليوم تكتب أقلامنا عبر السطور عن نموذج قائم عليه جميع أنواع الرحمة والتسامح والتعاون، فليس كل ناجح متصالح ومحبب مع ممن حواله، وليس من كان قائد محبوب، ولا كل من كان أمير ذو خلق، ولكن قد ثبت الكلام، ودل البيان على تجمع الأخلاق والنجاح في نموذج واحد يدعى د/ أحمد الجوهري، فلنمتع أعيننا ونقرأ عن سر نجاحه. دكتور أحمد محمد الجوهري، يمتلك من العمر ثمانية وثلاثون عامًا، يقيم في محافظة الغربية "طنطا"، طبيب نفسي يشتهر ب"ترزي نفساني" وهذا الهاشتاج الخاص به على صفحته؛ وسببًا في ذلك أن زواره لم يأتوا كمرضى فقط بل هي عيادة للأصحاء وقت الضغوط، ويحب أن يعتبر ويعامل كل شخص على أساس أنه ليس استنبى أو كلمتان يردد فيهم بل بالعكس كأنه تَرزي يأخذ المقاسات؛ ليفصل شئ يناسبهم وهذا ما يفعله، ومن فضل الله عليه أنه يعمل في مجاله الذي يحبه ويعمل به بشغف، ومن هدفه ليكمل به في حياته جبر الخواطر، وقضاء الحوائج. يحب مجال العمل التطوعي وقد عملَ فيه لسنوات عدة وإلى الآن حينما يتطلب لحضور ندوى سواء كانت في جامعة أو مدرسة أو جمعية يكون له شرف الحضور، يهتم بتنمية مهارات الشباب والإستفادة من مواهبهم، وهذا ما يطبقه في العيادة الخاصة به حيث يحرص على إكتشاف الأولاد الذين يملكون مهارات متنوعة أو معينة سواء في الرياضة أو الرسم أو بعض الفنون بشكل عام، فيهتم ويعمل على مهنة الطب النفسي كجزء أساسي من إكتشاف المواهب، والوقاية منه، وتنمية المهارات ولا يتوقف فقط عليه كمهنة قط.تترافق خطواتنا إلى درب متنزيًا نحو الوديان والخيال لربما تثبت وطاتنا، ويدل البيان على ملامسته على أرض الواقع؛ فنحاول جهد استطاعتنا أن نجعل البداية أول المبادرة، ورغم المعارك العصيبة ألا أننا نشيع بأحلامنا دون خوف، وأول استقام له في مواجهة تحديات البداية كانت الإستعانة بالله؛ سببًا أن الإنسان بفطرته ضعيف لا يجيد القوة بالشكل الكامل، والمطلوب، وفي بعض الأوقات يكن الإنسان قليل الحيلة أمام أشياء تصعب عليه حلها، فهو يرى أن الدعاء سلاح قوي، ودومًا باب الله هو المُنجي فعندما يعود إلى الله يأس يلحق إلى السماء مرفوع مجبور، وفوق توقعاته يعطي الله أضعاف فما أجمل من رحمة الله! وله دعاء معتاد عليه يكرره ويردده عادة دون ملل أو كلل" اللهم دبر لنا فإننا لا نحسن التدبير" فقد اعتاد عليه كل من يعرفه سواء أقارب أو مع حواره مع زواره في عيادته الخاصة، أما عن العامل الثاني بعد الإستعانة بالله: الصبر فكل الأمور يضاء الله لنا حكمة فيها، وفي مجرى تجربتها ومرورًا بيها حتى وإن عجزت الألباب في تفسير حكمتها، فإن الله يرى الخير فيما لا نراه نحن، ويزهر لنا الربيع في أبواب أخرى مغيبة عنا، ويشرق لنا الرزق في الإبتلاء، وشئ من اللطف الذي يهون علينا به، ويجزئنا على صبرنا وتحملنا للبلاء، وبعد تجاوزنا للمحن يقدم لنا الكرم الكثير، وفي بعض الأحيان يتواجد وراء هذه المصائب أبواب من الفرج، وإن كنت تدرك الحكمة فسترى هذا بعد وقبل كل المصاعب والبلاء، فهو يمتلك مقولة شهيرة يحب تداولها "لله في قدرِيِ حكمة إلا لم نُدركها فعلينا أن نتقبلها"، فهناك أوقات لم نعلم حكمة الله سواء علمنها أم لا فيما بعد، ولكن في النهاية نؤمن بيها، ونتقن جيدًا بالقدر خيره وشره بغض النظر عن إدراكنا للحكمة أم لا، أم عن العامل الثالث: فهو الإستعانة بأهل الخبرة أو بمعني أدق أهل التخصص وأهل الثقة، فالعاد على أهل التخصص الإفادة في خبرتهم السابقة، وعن أهل الثقة فيقدموا لنا كامل الإستفادة؛ نظرًا لأنهم محبين وداعمين فدومًا نحتاج إلى شبكة الدعم الإيجابي من الأصدقاء والأهل والمقربين. الرياح طيف لم يثبت على حال متقلب عادة في بعض الأحيان كعجلة الأيام فتأتي بفترة جميلة وأخرى صعبة وسيئة للغاية من فقدان الشغف وامتلاك اليأس، وهو يكن حريص أشد الحرص في أن ينتفع بتلك الفترة، ويقوم بالتواصل مع أقاربه المقصر في حق السؤال عليهم؛ سببًا بحكم دوائر الحياة، وضغوطاتها المستمرة فتكون فرصة تعوض هذا الفراغ، وفي الغالب من الوقت يصل الإنسان إلى البكاء وحده سوى بمشاهدة الأفلام الترَاچَيدي والتي تقوم بدور الإجبار على البكاء بطريقة مباشرة وسلسلة أو دخوله إلى السينما وهذه من الأشياء التي تصف من ضمن تغير المزاج أو نوع من التسلية، أو ربما الصحبة، وهناك شئ آخر أنه يفارق الدوائر أي أنه يجدد الروتين المعتاد بتخطى عليه، ويصنع شيئًا جديدًا أو خروجة مع الأصدقاء المقربون أو الأهل، أو ربما مكالمة هاتف لبعض الأقارب الجميلة المحببين له الذين دون تواصل معه من مدة طويلة، أو التقارب والدعاء إلى الله في هذه الفترة، ويعتبر السفر من فترة لأخرى عامل مهم أيضًا، فكل هذه العوامل والأدوات التي تعالج الملل سوى كثرَ أو قلَ، وأضاف من ضمن القائمة التي ذكرها هي متابعة رجال الدين الذين يثبتوا الفحص بمعانيهم الجميلة، ويوجه بينا إلى الجوانب المغيبة عنا أو ربما تكن قد مرت علينا، ولكن لم ندقق بيها، ومن توجه كلامهم نسترجع النظر إليها مرة ثانية بعمق وفلسفة. لكل قمة أعمدة صلبة قامت على بذل جهد لم يُرى، فهناك جانب قوى مخفي يقوم بالدفع والتشجيع في حياة كل شخص، وهناك عوامل كثيرة لم تعد ولن تحصى لم يستطع القول أو الفصح بعامل واحد إبتدائًا من توفيق الله مرورًا بنشأته الإبتدائية التي تعتبر أزهرية، والتي قامت بصنع فارق كبير في حياته، ودور والدايه بارك الله فيهم فهمَ من الأشخاص الداعمين والذين أعطوا كثيرًا من خبرتهم في الحياة، وحاولوا جهد استطاعتهم بأن يقدموا له الإفادة فهو ممتن لهم بالعرفان والتقدير، وأيضًا شقيقه وجدته فحينما يلجأ لهم دومًا يدعموا، وبعيدًا عن كل هذا، وعن دائرة الأهل فإن الله قد رزقه برزق جميل في مهنته وهي حب أصدقائه في دائرة العمل، وفريق عمله المتميز فيحب من خلالهم أن يوجه رسالة شكر لهذا الفريق ففي الحقيقة هو سر من أسرار نجاحه؛ نظرًا من إستقبال أي زائر في عيادته أو التواصل معاهم عن طريق التليفون هما أول من يستقبله، ويقومون بحسن إستقباله؛ لذلك يعتبر فريق عمله المتميز دوره لا يقدر بثمن، وذكر أنه لم ينسى زوجته التي صبرت عليه كثيرًا، وكانت بجانبه في مواقف عديدة للغاية فكانت داعمة له فيقدم لها كل التقدير والإحترام، والإمتنان فكان العمود الفقري بالنسبة له مكون من فقرات كثيرة كل فقرة تملك أمل. القلعة لم تبنى في يوم وليلة، ولم تكن من حجار، ونوافذ فقط بل هناك أسس كاملة صائبة قد قامت على بنائها، وحياة الأشخاص كذلك لابد من إيجاد أسس يتابعها مثل القدوة فهي عامل مهم، ودكتورنا قد تأثر بنماذج عديدة ولن يستطيع أن يذكر نموذج واحد فقط، ولكنه في الحقيقة لديه أكثر من قدوة بدايةً من جميع أساتذته ومنهم دكتور "يحيى راخاوي" رحمة الله عليه، ومن قدوته وأساتذته الذي يجلهم جدًا أستاذة الدكتورة "صافية عِفت"، وأستاذ الطب النفسي جامعة عين شمس وهو رئيس القسم سابقًا نموذج قمة في التواضع، ونموذج العلم والمعرفة والإجتهاد والبساطة، وبالتأكيد قدوته دكتور "أحمد ضوبع" طبيب نفسي في المنصورة من أكثر الأطباء النفسيين الذين يحب الإستماع إليهم، ومتابعتهم ويتميز بالسماحة والبساطة والتراحم وربما من أكثر المدارس التي تتعلم منه حتى وإن كنت خارج الطب النفسي فستحب أن تستمع إليه، وفي الحقيقة هو يمتلك فلسفة في هذا الأمر غير أساتذته الثلاثة التي ذكر أسمائهم والذي يقن لهم التقدير والإحترام، ولكن غيرهم يستطيع القول أن كل شخص يراه في مهنته مخلص أو يقدم عمله بضمير أو يفعله بإبتسامة أو حب أو بالترحم أو يقدمها من داخل قلبه، ولم ينتظر مقابل وقتي أو فوري يستشعر حينها أنه قدوة له أو أنه يحرج حينما يقصر، وينظر إلى تلك النماذج المجتهدة فيشعر بالغيرة أنه يفعل مثلهم في الخير ويعمل على نفسه أكثر. هناك الكثير من الأقوال، ولكن واحدة منها نتأخذها مدرسة، ونسلك بيها دروبنا، وقاعدته "إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا" في الحقيقة أن الله يوافق ويعين ويقوي، ومن المهم ونحن نخطو خطواتنا علينا التركيز والمحاولة، ويرى أن الفشل من أكثر الأشياء التي لابد أن تقابل اي شخص ناجح يقع، ويقاوم؛ لينهض، لم نسمي هذا فشل بل درس نتعلم منه في جميع الأحوال، وعن اي مسمى نذكره فهو تجربة نخرج منها فائزين لا مغلوبين، وهناك قاعدة معروفة ومن يتابعه على صفحته يعلم بيها "صفحة دكتور نفساني" وله فيديو مدته حوالي ساعة ونصف ورشة كانت مدفوعة الأجر بمقابل مادي، ولكنه قام بتنزيلها فور فيري لأي شخص يحب أن يتابعها قاعدة تدعى "أبو شكلهم"، وهنا لم يقصد بلفظ يسئ لأي أحد في العموم فهو دائمًا ما يقول" أبو شكلهم وأبو شكلنا لو عملنا زيهم" يقصد بيها أن هناك بعض الشخصيات المؤذية، والمستفزة التي تستهلك من طاقتنا، وتنهي سلامنا النفسي، وتحرق في أعصابنا، وتصيبنا بأمراض نفسية، ومناعية، وجسدية أيضًا فهذا الفيديو يعتبره قاعدة وقدوة، وينصح به زواره الذين يأتون إليه في العيادة، ويقول فيه الأغراض في عشر نقط ذهبية تطبق قواعد أبو شكلهم لحماية نفسك من الشخصيات المؤذية؛ حتى لا نتعامل بحسن نية وثقة ضحية فمن لا يستحق. وقد أعطى نصيحة لكل من يحاول لطريق النجاح مؤكدًا المحاولة فهو يُعرف الفشل: بأن تتوقف عن المحاولة، وكأن النجاح أنك تفشل، ولكن دون أن تتوقف عن المحاولة، ويعني بهذا أن الفرق بين النجاح والفشل هو بأن الناجح: هو الشخص الذي لم يستسلم، ويستمر في المحاولة أما عن الفاشل: هو الشخص الذي قرر أن يقف عند محاولة ما، ولم يكمل، فهذه نقطة في غاية الأهمية بالنسبة له، ويعتبر سر نجاح اي شخص الصبر، والمحاولة بعد الإستعانة بالله، والأخذ بالأسباب، والحكمة في إتخاذ اي قرار، والتعلم من الأخطاء. وكان رأيه عن المجلة أنه عندما رأي المجلة، وتواصُلنا معه، وقد رأي كثيرًا من المواهب على صفحتنا أسعد كثيرًا، وتمنى أن تصبح مجلتنا في يوم بالملايين وليست مجرد بآلاف؛ لأن في الحقيقة هذا فكر جميل، ومجهودنا غاية في الجمال، وأسلوبنا رائع، وتمنى لنا التوفيق، وذكر بأنها فكرة لطيفة تقوم بتحفيز أشخاص كثيرين، وأنه عندما قرأ جميع الأنترفيو المتواجدة على صفحتنا أنبسط جدًا، ورأى نماذج قد أستشعر كم هو يتعلم منها! ويحتاج أن يعمل على نفسه؛ ليكون جميل مثلهم، وقد أضاف أنه يدعمنا. ونحن عائلة مجلة "حكايات الفن" نتمنى لك قصور من القمم والعلو.