مجلة حكايات الفن

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2024

عرض الكل

القلم بيد السفيه كالخنجر بيد الطفلكتبت الصحفية / رقية عادل. الكاتبة : أمنية شريف صالح ، من مواليد محافظة كفر الشيخ . موهبتها : «الكتابة» بداءت أمنية في مجال الكتابة عندما كانت تبلغ من العمر 14عاما . ومن أهم انجازتها : قد حلفها الحظ، وتم توثقها على جوجل . وبفضل الله تعالي شاركت في كتب مجمعه وحاليا تقوم بكتابة كتاب خاص لها . بدأت أمنية مسيراتها بانها تقرا العديد عن مجال الكتابة حتي لقت ذاتها في وتركت كل شيء على الله عز وجل ، وبداءت تقراء وتكبت حتي وصلت لجزء من حلمها ومن هنا بداءت تطور من نفسها اكثر فاكثر ومع الاستمرار تكتب يوميا حتي اعطت مساحه كبيره للكتابه في وقتها .ذكرات الكاتبة أمنية ان كانت ولدتها الداعم الأول والأخير والحافز لها كي تدعمها وتشجعها لتحقق علمها وكان شقيقها شجعها أيضاً وبعض من زملائها. القلم أنف الضمير إذا رعف أعلن أسراره وأبان آثاره.مثالها الأعلى في مجال الكتابه الدكتوره «حنان لاشين»والدكتوره «نشوي صلاح »والدكتور أدهم الشرقاوي «وكتابها المفضل» حلمها ان تصبح كاتبة مشهورة وان يكون لها كتابتها الخاصه وتكون كتابتها تفيد الجميع وتكون هادفه. القلم سفير العقل ورسوله الأنبل ، ولسانه الأحول، وترجمانه الأفضل.القلم يجرح غالباً أكثر من السيف.القلم بريد القلب، يخبر بالخبر، وينظر بلا نظر .ونحن أيضاً مجله حكايات الفن نتمني لها مستقبل بارع باذن الله تعالى.

قراءة المزيد

الرسم بدعة حياة والورق فى أيديها يتلألأ ويطير للسماءكتبت الصحفية / حنين النجارالرسامة امل جمال إبراهيم الزنقلى ابنت محافظة البحيرة.شاركت بمعرضين لظهور موهبتهاتم أكتشاف موهبتها عندما التحقت بالثانوى الفنى قسم زخرفة وإعلان، وبدأت منذ هذة الفترة الخطوات الأساسية الخاصة بالرسم والألوان ومن هنا بدأت رحلتهاواجهت بعض الصراعات فى البداية، ولكن تجاوزتها،واجتازت الثلاث سنوات الخاصة بالمدرسة بتفوق، ودرجات عالية، واشتركت فى المعرضين بمثابة معارض مهمة كثيرة بالنسبة لها. الداعمين الأكبر فى حياتها والذى يشجعونها طوال فترة الدراسة والدها ووالدتها.وتوجه شكر خاص للأساتذة الأعزاء على مجهودهم والذى كانت المعاملة بمثابة أبنتهما، وليس مجرد تلميذة "الاستاذ سيد الحناوى" "الأستاذة هالة بدوى" "الاستاذة امانى محرم" .تتمنى أن تصبح مشهورة،ولديها الكثير من أعمالها فى المستقبل فى معارض كثيرة. مجلة حكايات الفن تتمنى لها النجاح والتوفيق .

قراءة المزيد

تريد أن يبقى رسمها راية ينظر إليها المجتمع كتبت الصحفية / حنين النجار ندى إبراهيم محمد عيد بنت محافظة البحيرة البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا.تم أكتشاف موهبتها منذ ثلاث أعوام عندما التحقت بالثانوى الفنى قسم زخرفة وإعلان. طورت من موهبتها بالخبرات والتجارب والرسم الكثير، وشاركت فى أكثر من معرض الذى يشجعوها والدتها وشقيقتها الذين هم أكبر داعم لها،ومصدر الثقة لها -توجه شكر خاص للاستاذ السيد الحناوى على مابذلة من مجهود معها . تريد أن تصبح مشهورة،وتتمنى أن يكون لديها الكثير من الأعمال فى معارض كثيرة .مجلة حكايات الفن تتمنى لها النجاح والتوفيق الدائم .

قراءة المزيد

لايوجد مستحيل فى هذة الحياة مادام بطلها موجودكتبت الصحفية / حنين النجار منة جمال عطية ابنت محافظة البحيرة، وتمتلك موهبة الرسم تم أكتشاف موهبتها عندما التحقت بالثانوى الفنى قسم زخرفة وإعلان منذ ثلاث أعوام واجهت صعوبات كثيرة فى مسيرة تطوير موهبتها ولكن لم تعجز. شاركت فى معرضين للفن،وطورت هذه الموهبة بمرور الأيام لحبها للفن والرسم الكثير.يشجعها ويدعمها والدها ووالدتها الذين هم مصدر ثقة ودعم لديهاتوجه شكر خاص للاستاذ السيد الحناوى على مجهوده ودعمه لها.تتمنى أن تصبح،و لديها الكثير من أعمالها فى معارض كثيرة.مجلة حكايات الفن تتمنى لها التقدم والإزدهار .

قراءة المزيد

ترسم وترسل مع امام السلام ليرفرف موهبتها للعالم فتبهر الأنظار كتبت الصحفية / حنين النجار الرسامة (جنى عبده امام) .بدأت فى الرسم وهى في الصف الاول الإبتدائى.-شُـأّرکت فى مـسـابقات لمـحآت مـن آلهند. بدأت رحلتهآ عندمـآ گآنت ترسـمـ رسـومـآت عشـوآئيـةّ فى كراسة عادية، ووالدتها شجعتها، وساعدتها بأن قدمت لها كل مايخص الرسم لتطوير موهبتها،واكتشفت أيضًا المس معلمة الرسم موهبتها عندما أقامت مسابقة رسم فى المدرسة،وطلبت منها أن ترسم، وبعد ان انتهت من الرسم قررت معلمتها أن تتواصل مع والدتها،ومن هنا تم اكتشاف الموهبة.-تتمنى أن تكون (ƑÃŜĤĮỖŇ ĎẸŜĮĞŇẸŘ) وتتمنى أن تدخل فنون طبيقية.والدتها هى مثلها الأعلى.مجلة حكايات الفن تتمنى لها التقدم والإزدهار .

ترسم وترسل مع امام السلام ليرفرف موهبتها للعالم فتبهر الأنظار كتبت الصحفية / حنين النجار الرسامة (جنى عبده امام) . بدأت فى الرسم وهى في الصف الاول الإبتدائى. -شُـأّرکت فى مـسـابقات لمـحآت مـن آلهند. بدأت رحلتهآ عندمـآ گآنت ترسـمـ رسـومـآت عشـوآئيـةّ فى كراسة عادية، ووالدتها شجعتها، وساعدتها بأن قدمت لها كل مايخص الرسم لتطوير موهبتها، واكتشفت أيضًا المس معلمة الرسم موهبتها عندما أقامت مسابقة رسم فى المدرسة،وطلبت منها أن ترسم، وبعد ان انتهت من الرسم قررت معلمتها أن تتواصل مع والدتها، ومن هنا تم اكتشاف الموهبة. -تتمنى أن تكون (ƑÃŜĤĮỖŇ ĎẸŜĮĞŇẸŘ) وتتمنى أن تدخل فنون طبيقية. والدتها هى مثلها الأعلى. مجلة حكايات الفن تتمنى لها التقدم والإزدهار .